7. الراقصون تحت المطر
الراقصون تحت المطر
تأليف: د. ساجد العبدلي
يحوي 123 صفحة
بدأت بقراءته في تاريخ 19\4\2018
وأنهيته في 9\5\2018
الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات المتنوعة في موضوعات ملهمة..
قد نقول انها تأملات وأفكار الكاتب استنتجها من خبرته في الحياة..
"ليست الحياة أن نقضيها في انتظار مرور العواصف الماطرة, بل أن نتعلم الرقص تحت المطر."
أكثر ماشدني لهذا الكتاب هو اسمه, فقد كان أحد أسباب إقتنائي له.
الراقصون تحت المطر كان عنوان أول موضوع في الكتاب..
"لو عاد كل واحد منا في هذه اللحظة بذاكرته إلى صفحات حياته الماضية لوجدها راوحت مابين الشيء ونقيضه, الأعلى والأسفل, بين القمم والوديان, بين الأيام المشرقة والأيام العاصفة الماطرة, فالحياة ليست سوى لحظات سعادة ولحظات حزن, ولكن لم يكن لشيء من هذه اللحظات أن استمر أبداً"
أدرج الكاتب في نهاية كل مقالة سطوراً أسماها وقفة تحت المطر تحوي على بضع أسئلة تجعلنا ننظر من خلالها في الإتجاه المعاكس نحو ذاتنا لنخاطبها..
"سل نفسك. هل أنا ممن شاخت أرواحهم؟ أم لا تزال روحي فتية متقدة, تمسك بيد الحياة؟"
"هل هناك من يعتبرك صديقاً جيداً له؟ بعبارة أخرى, هل أنت المرفأ الحاني والملجأ الدافئ وصوت العقل الراجح لشخص ما؟"
متى كانت آخر مرة سنحت لك الفرصة أن تختلي فيها بنفسك بعيداً عن كل الناس والشواغل والصوارف من بشر وهواتف ووسائل تواصل؟ هل للعزلة والخلوة محل في حياتك أصلاً؟
قد تكون الكلمات المنمقة هي الأفضل لوصف شيء ما لكني لا أجدها في مكان قريب.. أحاول وأحاول التفكير في شيء ما لكتابته لكني لم أتوصل لشيء جيد.. أذكرعندما قرأت الكتاب أول مرة أنه أعجبني كثيراً..
ساجد العبدلي .. يعجبني مايكتبه. هذا ثاني كتاب أقرأه له, فقد قرأت له من قبل كتاب القراءة الذكية (كتاب أكثر من رائع) وقرأت له أيضاً كتاب بصحبة كوب من الشاي هذا العام في هذا التحدي سأتحدث عنه لاحقاً إن شاء الله.
Razan شكراً من القلب
إلى لقاء آخر بكل ود الأحد القادم إن شاء الله
"ليست الحياة أن نقضيها في انتظار مرور العواصف الماطرة, بل أن نتعلم الرقص تحت المطر."
أكثر ماشدني لهذا الكتاب هو اسمه, فقد كان أحد أسباب إقتنائي له.
الراقصون تحت المطر كان عنوان أول موضوع في الكتاب..
"لو عاد كل واحد منا في هذه اللحظة بذاكرته إلى صفحات حياته الماضية لوجدها راوحت مابين الشيء ونقيضه, الأعلى والأسفل, بين القمم والوديان, بين الأيام المشرقة والأيام العاصفة الماطرة, فالحياة ليست سوى لحظات سعادة ولحظات حزن, ولكن لم يكن لشيء من هذه اللحظات أن استمر أبداً"
أدرج الكاتب في نهاية كل مقالة سطوراً أسماها وقفة تحت المطر تحوي على بضع أسئلة تجعلنا ننظر من خلالها في الإتجاه المعاكس نحو ذاتنا لنخاطبها..
"سل نفسك. هل أنا ممن شاخت أرواحهم؟ أم لا تزال روحي فتية متقدة, تمسك بيد الحياة؟"
"هل هناك من يعتبرك صديقاً جيداً له؟ بعبارة أخرى, هل أنت المرفأ الحاني والملجأ الدافئ وصوت العقل الراجح لشخص ما؟"
متى كانت آخر مرة سنحت لك الفرصة أن تختلي فيها بنفسك بعيداً عن كل الناس والشواغل والصوارف من بشر وهواتف ووسائل تواصل؟ هل للعزلة والخلوة محل في حياتك أصلاً؟
قد تكون الكلمات المنمقة هي الأفضل لوصف شيء ما لكني لا أجدها في مكان قريب.. أحاول وأحاول التفكير في شيء ما لكتابته لكني لم أتوصل لشيء جيد.. أذكرعندما قرأت الكتاب أول مرة أنه أعجبني كثيراً..
ساجد العبدلي .. يعجبني مايكتبه. هذا ثاني كتاب أقرأه له, فقد قرأت له من قبل كتاب القراءة الذكية (كتاب أكثر من رائع) وقرأت له أيضاً كتاب بصحبة كوب من الشاي هذا العام في هذا التحدي سأتحدث عنه لاحقاً إن شاء الله.
إلى لقاء آخر بكل ود الأحد القادم إن شاء الله
أسماء كتب العبدلي التي ذكرتها ليست بالغريبة عليّ لم أقرأها لكني شبه متأكدة أن ثمة من تكلم عنها ، يبدو لي أنها ذات طابع أدبي لطيف وكما يسمى (السهل الممتنع) الذي يذهلك بسلاسة طرحه ويعجزك عن إدراك وصفه.
ردحذفربما أجعله على القائمة إذا قررت العودة إلى عالم الكتب.